في زمن هذه الازمة المالية العالمية , الكثيرون فقدوا وظائفهم, مما يجعلهم يبحثون عن أي وظيفة من الممكن أن يقوموا بها
و لكن تخيل و أنت تقرأ عن الوظائف المتاحة في بلدك تجد وظيفة لك مستخدم لتويتر!!! ألن تعتقد أن هذا حلم و قد حان وقت الإستيقاظ للذهاب لمقابلة العمل المنتظرة؟
لا إنها حقيقة و واقع, و إثبات آخر أن تويتر يزدهر أكثر و أكثر, فقد تم طرح وظيفة مماثلة في ضاحية في لندن كل ما تتطلب منك هو أن تقوم بالكتابة في تويتر أو “التوترة” و بالمختصر أن تكون خبيراً في الشبكات الإجتماعية مثل فيس بوك كمثال.
الشركة لا تطلب منك أي خبرات سابقة أو شهادة جامعية معينة, لا! كل ما عليك فعله مراسلتهم بإسمك في تويتر و بماذا يمكن أن تقوم به على تويتر و كيف يمكنك زيادة عدد متابعيك.
فعلاً إنها خطوة جريئة و تدل على الإندماج الفعلي بين الشبكات الإجتماعية و الشركات العالمية, يا ترى متى سوف نرى مثل هذا الإهتمام من قبل الشركات العربية؟
تلميح: سمعنا أن هناك بالفعل مؤسسة عربية إعلامية تقوم بذلك, و لكن ليس بإمكاننا تسميتها و إلا سوف يشك الكثيرين بأننا نقوم بإعلان لها لأسباب واضحة
إقرأ أيضاً:
وريث محمد عبد الملك اسماعيل
اهتمام جميل جدا ويسعدنى ان اعمل به وشكرا