لا شك أنك قد سمعت خلال هذا الأسبوع عن موقع ويكيليكس Wikileaks.com الشهير، وإذا لم تسمع عنه فلا شك أنك لست من أهل هذا الكوكب!
فبعد ما تم نشره علي الموقع وخاصة ما أصبح له تأثير كبير علي معظم دول العالم بعد معرفة حقائق ومعلومات مهمة مسربة، يتم وضع مؤسس الموقع جوليان أسينج في قائمة المطلوبين في الانتربول، وذلك بسبب قضية مرفوعه عليه من قبل بدعوي الإغتصاب
ولكن بعيداً عن الشخص ذاته وسواء ثبتت عليه بعض التهم أو لا وبغض النظر عن رأيك بخصوص الموقع ذاته، فدعونا ننظر للموضوع من جهة أخري
ولننظر لمدي تأثير الإعلام الجديد ومواقع الإنترنت بوجه عام علي مستوي كبير وكيف وصل لقطاع عريض من الناس
فبعد ما تم نشره علي الموقع وخاصة ما أصبح له تأثير كبير علي معظم دول العالم بعد معرفة حقائق ومعلومات مهمة مسربة، يتم وضع مؤسس الموقع جوليان أسينج في قائمة المطلوبين في الانتربول، وذلك بسبب قضية مرفوعه عليه من قبل بدعوي الإغتصاب
ولكن بعيداً عن الشخص ذاته وسواء ثبتت عليه بعض التهم أو لا وبغض النظر عن رأيك بخصوص الموقع ذاته، فدعونا ننظر للموضوع من جهة أخري
ولننظر لمدي تأثير الإعلام الجديد ومواقع الإنترنت بوجه عام علي مستوي كبير وكيف وصل لقطاع عريض من الناس
فهل كان يُتخيل يوماً ما أن موقع ما مهما كان حجمه يهدد دول بأكملها ويثير الرعب في نفوس كبارها؟
وليس ذلك أول موقع تحدث له مشاكل كبيرة مع دول، فهناك جوجل وصراعها الشهير مع الصين، وكذلك بعض القضايا المرفوعه عليها بسبب العربات التي تلتقط الصور لـ Street View
وغيرها الكثير مما نراه الآن وسنراه في المستقبل مما يثبت بالفعل أن الإنترنت يغير العالم!
إقرأ أيضاً: وليس ذلك أول موقع تحدث له مشاكل كبيرة مع دول، فهناك جوجل وصراعها الشهير مع الصين، وكذلك بعض القضايا المرفوعه عليها بسبب العربات التي تلتقط الصور لـ Street View
وغيرها الكثير مما نراه الآن وسنراه في المستقبل مما يثبت بالفعل أن الإنترنت يغير العالم!
