بعدما اتخذ ستيف حوبز قراره الشهير منذ أيام بأن يترك منصب المدير التنفيذي لشركة آبل انخفضت أسهم الشركة بنسبة 7% في ذلك اليوم وذلك خلال ساعات قلائل من إنتشار الخبر، ولكن بعد ذلك وفي اليوم التالي مباشرة قلت النسبة 1% فقط بشكل طبيعي ومتزامن مع العديد من الشركات المنافسة وتحسن الوضع في وقت قليل
ويعزو ذلك البعض إلي ثقة المستثمرين في تيم كوك والذي رافق ستيف جوبز زمناً طويلاً حتي أنه كان في منصبه بعض الوقت في فترة مرضه الأخيرة، فهو لن يقلب الشركة وسياساتها رأساً علي عقب
ومن المذهل أيضاً أن تتماسك الشركة في ظل قرار هام كهذا بل وهي حتي الآن تعلو بسعر سهمها علي شركتي جوجل ومايكروسوفت حتي عندما انخفضت في اليوم الأول