طبقاً لما ذكرته أبحاث مركز ABI، فللمرة الأولي منذ بداية متجر أندرويد يتخطي الآب ستور في عدد مرات التحميل، وكذلك بالنسبة لنسبة مشاركة متجر أندرويد في سوق التطبيقات فلقد حقق نسبة 44% بينما حقق الآب ستور نسبة 31% فقط
ويرجع ذلك التقدم السريع لعدة أسباب منها أن أندرويد أصبحت تدعمه العديد من الأجهزة للعديد من الشركات وتشمل كذلك الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، أما بالنسبة لآبل فهي شركة واحدة وإن كان لديها آيفون وآيباد وآيبود ولكن لا تزال شركة واحدة
ولكن كفّة آبل ترجح عند قياس نسبة التطبيقات التي تم تحميلها لكل مستخدم، فهي لديها ضعف رقم أندرويد من هذه الناحية، ويُرجِع البعض ذلك إلي سلاسة تصميم واجهة الآب ستور حيث تسهّل علي المستخدم تجربته أكثر مما في أندرويد قبل ذلك، حيث كان يعرض التطبيقات في شكل قوائم دون واجهة معينة حتي جاء التحديث الأخير منذ فترة قريبة